مشاركة مميزة

الفتيات والمواعدة في تايلاند

الفتيات والمواعدة في تايلاند   يتساءل كثير ممن يودون زيارة تايلاند وبالأخص بتايا عن كيفية الحصول على البنات ومن أين، أقول لمن لديه مث...

الثلاثاء، 16 فبراير 2010

رحلتي إلى أرض الإبتسامة 2010 - الجزء الأول

وصلت إلى تايلند في يوم الخميس الموافق 14 يناير 2010 على متن الطيران العماني بعد تخطيط للرحلة أستغرق قرابة الثلاثة أشهر قمت فيها بدراسة المناطق التي سوف أزورها وتجميع المعلومات اللازمة للرحلة.  قمت بعمل جميع حجوزات الطيران الدولي والداخلي والفنادق عن طريق الإنترنت.  انطلقت الطائرة من مطار مسقط الدولي بعد منتصف الليل بحوالي 35 دقيقة بتوقيت مسقط وفي حدود الساعة التاسعة والربع بتوقيت تايلند حطت الطائرة في مطار سوانابوم الدولي في بانكوك.  قمت بتخليص إجراءات المطار بوقت قياسي توجهت بعدها للدور الرابع حيث بحثت عن كاونترات Air Asia وذلك للتوجه إلى بوكيت حيث كنت قد قمت مسبقاً بالحجز على طيران آسيا عن طريق الإنترنت بمبلغ 50 ريال عماني (بانكوك بوكيت بانكوك) ونظراً لأني قمت بالحجز على طائرة الساعة الواحدة ظهراً فقد وجدت وقتاً كثيراً لكي أقضيه في فعل لا شيء.  بعد انتظار طووويل حان موعد صعودي للطائرة وبعد حوالي الساعة والنصف حطت بنا الطائرة في مطار بوكيت الدولي، قمت بأخذ تاكسي من المطار إلى شاطئ الباتونج، بعد وصولي إلى الفندق ذهبت لصرف بعض النقود ثم ذهبت لحجز الرحلات السياحية ووقع اختياري على مكتب بووم السياحي حيث رشحه الكثيرون في المنتديات السياحية ولم يخب ظني فتعاملها ممتاز مع العرب وأسعارها مناسبة.  ذهبت بعدها للتنزه في المدينة وتناول الغداء عدت بعدها للفندق حيث وجدت رسالة من المكتب السياحي تتعلق بمشكلة في حجز عرض الفانتاسي، صعدت للغرفة وحاولت الإتصال بالمكتب لكن لم يجب أحد فقررت الذهاب إليهم بعد أخذ قسط من الراحة.  خرجت بعدها وتوجهت للمكتب السياحي لكن أستوقفتني حسناء تايلندية عارضة على المساج مع البلوجوب فأجبتها بأني أريد بووم بووم وليس بلوجوب قالت مامشكلة بس انته تعال.  دخلت معها محل المساج حيث أخذتني إلى الطابق العلوي وأدخلتني إلى غرفة صغيرة ليس عليها إلا فراش صغر علىل الأرض وطلبت من خلع جميع ملابسي امتثلت لأوامرها (من أنا عشان أرفض وحدة مليحة مثلها) وفعلت هي مثلي. بدأنا ببعض المداعبة والمساج الخفيف ثم قمت بطعنها في فرجها اللذيذ ويله من فرج عجيب ضيق ورطب بعد انتهائي منها قامت ببعض المداعبة وعندما اشتد عودي مرة ثانية طلبت منها المزيد لكن هذه المرة صحراوي رفضت في البداية لكنها أذعنت لرغبتي مقابل المزيد من المال، قمت بإدخال قضيبي في طيزها الضيق وهات يا رهز ولمدة لا تقل عن عشر دقايق أفرغت بعدها مافي خصيتي في مؤخرتها (بالكوندوم طبعاً).  قمت بعدها بلبس ملابس وعطيتها حقها مع بوسة ثم أكملت طريقي للمكتب السياحي حيث أخبوني بأن حجزي للفانتزي شو يوم الجمعة غير ممكن بسبب امتلاء المقاعد فقمت بتغيير الحجز إلى يوم الأحد وخليت الجمعة لفة بالتاكسي حول بوكيت.  يقع كشك بووم السياحي أمام محل مساج آخر تجلس أمامه مجموعة من الجميلات حاولت إحداهن إغرائي بعمل مساج لكن خلاص ماشي باقي في الكيس ووعدتها بأن أحضر في الغد.  في صباح الجمعة استيقظت مبكراً فقمت بأخذ جولة على الشاطئ عدت بعدها للفندق لانتظار سائق التاكسي.  في تمام العاشرة حضر السائق وذهبنا في جولة حول بوكيت وحديقة الفراشات وحديقة الحيوانات ومصنع الكازو ثم إلى الغداء بعدها توجهنا إلى Karon View Point حيث قمت بالتقاط الصور بعدها أخذني السائق في جولة حول شاطئ الكارون ثم عدنا إلى الفندق، بعد وصولي إلى الفندق ارتحت قليلاً ثم خرجت للتمشي في المدينة وأثناء مروري بجوار كشك بووم السياحي إذا بالفتاة التي وعدتها بالأمس للحضور تستوقفني وتقول لي لقد وعدت باللأمس أن تأتي للمساج قلتلها مامشكلة نسوي مساج معاش يا حلوة، أخذتني إلى الطابق العلوي حيث دخلنا إلى غرفة واسعة بها العديد من الفرشات تفصل بينها ستائر.  قامت بعمل مساج على الطريقة التايلندية وهو مساج مريح للجسم وطلبت منها الحضور للفندق بعد انتهاء عملها في محل المساج في الحادية عشر والنصف ووافقت على ذلك.  بعد انتهاء المساج خرجت وذهبت في حال سبيلي حول المدينة.  تعشيت وعدت للفندق في انتظار فتاتي لكنها تأخرت عن الموعد حيث وصلت بعد الساعة الثانية عشرة لكن كانت تستحق الإنتظار فقد كانت رائعة في الفراش وفي المص ولديها مؤخرة رائعة انتهيت منها بعد أكثر من ساعة حيث قمت بطعنها أماماً وخلفاً ذهبت بعدها في حال سبيلها.  في الصباح مر علي الباص الذي أقلني إلى المرفأ ثم إلى المركب الذي سيقلني في رحلة بحرية هي الأروع على الإطلاق رحلة إلى جزيرة جيمس بوند.  انطلق بنا المركب في أجواء رائعة ومناظر خلابة، بعد أكثر من ساعة وصل القارب إلى الجزيرة المنشودة حيث نزلنا لمدة 40 دقيقة عدنا بعدها إلى المركب وتناولنا الغداء.  أنطلق بنا القارب إلى الوجهة الثانية وهي ركوب قوارب التجديف بين الجزر ثم ذهبنا للجزيرة الثالثة حيث ذهبنا بقوارب التجديف الصغيرة داخل كهف مظلم لكن الفاجأة كانت في الجهة الأخرى حيث المنظر العجيب أشجار وصخور شي يخلب النظر منظر عجيب لم ولن أشاهد له مثيلاً.


يتبع.....

هناك 4 تعليقات:

  1. في أي فندق سكنت في بوكيت ...أنا ناوي أسوي مثلك...سفر بتاريخ 27 أبريل 2010 على التايلاندية والى بوكيت على طول لكن بحجز الطيران الداخلي لما أوصل هناك

    ردحذف
  2. اسم الفندق لاماي إن (Lamai Inn) وحجزته عن طريق موقع www.booking.com

    ردحذف
  3. يا ويلك من الله ألا تخاف من عقابه ؟ ألا تخشى القبر والحساب والصراط ؟ ألا تعلم أن المجاهرة بالمعصية كفر يخرجك من الملة ؟

    ردحذف
  4. الأخ اللي يقولي ما تخاف من عقاب القبر ومادري ايش أقوله يا حلو هذا كلام فاضي ودينك مثل كل الأديان وجدت لقمع الشعوب وقتل الإبداع وسلامتك.

    ردحذف

Facebook like