مشاركة مميزة

الفتيات والمواعدة في تايلاند

الفتيات والمواعدة في تايلاند   يتساءل كثير ممن يودون زيارة تايلاند وبالأخص بتايا عن كيفية الحصول على البنات ومن أين، أقول لمن لديه مث...

الأحد، 28 فبراير 2010

بتايا الرائعة





بتايا بتايا بتايا ماذا عساني أن أقول سوى أن هذه المدينة خطفت قلبي وعقلي بصباياها الفاتنات وطبيعتها الخلابة، يسميها البعض مدينة الخطيئة وأسميها جنة الله في أرضه ففيها تجتمع العناصر الثلاث الماء والخضرة والوجه الحسن.

  تتمشى على شارع البحر وترى ما يسرك ويرضي رغباتك أو ترتاد البارات وتجد أيضاً ما يلبي رغباتك أي كان نوعها.  تمشي مساءً في الوكنج ستريت وترى مالم تره في حياتك ولن تراه في مكان آخر لن أشرح فلن يفهمني إلا من زارها ومن زارها لن يحتاج لشرح لكي يفهم.



&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&


هذا هو ثان يوم لي في بتايا استيقظت على مهل فليس من داع للعجلة أخذت فطوري في مطعم الفندق ثم انطلقت خارجاً، اتجهت إلى مجمع الرويال جاردن وهو لمن لا يعرفه مجمع تجاري كبير يقع بين شارع البحر والشارع الثاني (Second Road)، كنت قد سمعت أن متحفاً للشمع قد تم افتتاحه في هذا المجمع في شهر نوفمبر 2009 لينظم إلى متحف ريبليس بيليف ات أور نوت (Ripley's Believe It or Not!) في الطابق الثالث للمجمع.  طبعاً بالإضافة للمتحفين يحتوي المجمع على بيت الرعب وغرفة المرايا وفي الطابق الأرضي نافورة عجيبة تطلق الماء بشكل غريب، المهم دخلت المجمع وتمشيت قليلاً بين المحلات ثم صعدت إلى الطابق الثالث حيث المتحف واشتريت تذكرة الدخول بـ 500 بات، المتحف صغير ولا توجد به الكثير من التماثيل مثل متحف الشمع في لندن.  بعد أن أنهيت زيارتي للمتحف خرجت من المجمع وتمشيت شوية في شوارع بتايا بعدها توجهت إلى أحد المطاعم العربية لتناول الغداء، بعد أن تغديت رجعت إلى الفندق للراحة وفي طريقي أخذتلي تحلية من شارع البحر غزال من الغزلان الجالسات على الشارع أخذتها إلى غرفتي وحدث ما حدث ثم خرجت بعد أن أخذت حسابها.

بعد انصرافها استلقيت مكاني وغططت في نوم عميق حتى الخامسة عصراً استيقظت من النوم واستحممت ثم ذهبت للجلوس في بتايا بير جاردن (Pattaya Beer Garden) وهو مطعم وبار يقع في بداية الوكنج ستريت ويطل على البحر والجلسة فيه أكثر من رائعة، جلست هناك حتى السابعة تقريباً ثم انطلقت إلى مجمع السنترال فستيفال فقد كانت النية أن أشاهد فلم (Avatar) بالأبعاد الثلاثية في السينما في المجمع.  كان العرض يبتدئ في الثامنة والنصف وكان لدي متسع من الوقت قمت بشراء التذكرة وتسكعت في المجمع قليلاً حتى حان موع الفلم، استمتعت جداً بمشاهدة الفلم بالأبعاد الثلاثية.  بعد نهاية الفلم مررت بمحل بيتزا حيث تعشيت بيتزا بالمأكولات البحرية ثم أخذت لفه على الوكنج ستريت عدت بعدها للفندق حيث قضيت بعض الوقت في تصفح النت ثم مشاهدة فلم على اللابتوب خلدت بعدها للنوم.




الأربعاء، 24 فبراير 2010

بـتايا سقاها السيل





بـتايا سقاها السيل







اليوم هو الإثنين 18 يناير 2010 يوم المغادرة إلى بتايا (سقاها السيل) لم أنم البارحة سوي ساعة ونصف وذلك من فرط الحماس، فأخيراً سأعود إلى معشوقتي بعد فراق دام أكثر من 14 عاماً. استيقظت قبل الرابعة فجراً بقليل واستعددت للمغادرة، جرجرت شنطتي على الدرج لعدم وجود مصعد في الفندق وقمت بإنهاء إجراءات مغادرة الفندق ثم ركبت التاكسي الذي كان في انتظاري وطيران إلى المطار. بعد السادسة والنصف بقليل أقلعت الطائرة إلى مطار بانكوك ووصلت قبل الثامنة بقليل، أخذت شنطتي من الحزام الناقل ثم ذهبت إلى بوابة المطار رقم 7 حيث التقيت بمندوب شركة بل بس (Bell bus) للباصات والتي أقلتني إلى بتايا. وصلت بتايا بعد الثانية عشرة ظهراً. وصلت الفندق وأخذت قسطاً من الراحة ذهبت بعدها للبحث عن مطعم فأنا لم آكل شيئاً منذ الصباح. توجهت مباشرةً إلى الحي العربي وتغديت في أحد المطاعم العربية هناك بعدها تمشيت قليلاً على شارع البحر وفي نفس الوقت أدور تحلية من البنات الجالسات هناك لكن لم أجد ما يفتح شهيتي فعلاً لكن لم أيأس ووجدت بعد بحث فتاة لا بأس بها أخذتها إلى الفندق ونكتها في الطيز (شكلي بديت أستوي مدمن أطياز) انتهيت منها وحاسبتها وراحت في حال سبيلها. بعد النيكة المعتبرة نمت شوية إلى ما بعد غروب الشمس. في المساء قضيت معظم الوقت في الوكنج ستريت والحي العربي ثم تعشيت من عند أحد بياعيي الشوارمة في الحي العربي وتوجهت للفندق للنوم.

الاثنين، 22 فبراير 2010

بوكيت

بوكيت وشاطئ الباتونج
يعتبر شاطئ الباتونج القلب النابض لجزيرة بوكيت ففيه تكثر أماكن السهر واللهو، يوجد في شاطئ الباتونج شارعين رئيسين أحدهما الشارع المطل على البحر وهو ذو اتجاه واحد والثاني الشارع الداخلي الموازي للشارع البحري ويتجه بعكس اتجاهه، تماماً مثل بتايا.  يصل بين الشارعين شارع البنجلا وهو مثل شارع الووكنج ستريت (Walking Street) في بتايا من حيث طبيعته فهو يغلق في وجه السيارات في المساء ويكون مخصصاً للمشاة وتنتشر على جانبيه الحانات والمراقص باختصار هذا الشارع هو قلب شاطئ الباتونج.  بالطبع تنتشر الحانات والمراقص على امتداد منطقة الباتونج لكن هذا الشارع هو المركز.
&&&&&&&&&
نعود لتكملة أحداث الرحلة إلى جزيرة جيمس بن بوند.  كنت قد توقفت عند دخولنا الكهف المظلم بقوارب التجديف المطاطية، بعد عودتنا إلى القارب الكبير تحرك القارب إلى الوجهة النهائية وهي السباحة على أحد الشواطئ الهادئة حيث قضينا حوالي 45 دقيقة في السباحة والتجديف المنفرد في القوارب المطاطية عدنا بعدها منهكين إلى المرفأ ومن ثم إلى الحافلات التي أقلتنا إلى الفندق.
بعد عودتي للفندق لم يكن عندي مزاج للخروج فقد كنت متعباً من الرحلة وفضلت الجلوس في الغرفة ومشاهدة أحد الأفلام التي أحضرتها معي في اللابتوب بعدها خرجت للعشاء ثم عدت للنوم.
آخر أيام بوكيت:
في هذا اليوم لم أفعل شيئاً يذكر فقد قضيت معظم اليوم في النوم ثم خرجت للتمشي في المجمعات التجارية وعلى الشاطئ ثم عدت للفندق في انتظار الباص الذي سيقلني إلى عرض الفانتازي.
عرض الفانتازي هو أحد العروض التي تشدك ولا تمل من مشاهدتها وهو يحكي قصة الصراع بين الخير والشر بأسلوب يعكس الفلكلور التايلندي وباستخدام أحدث وسائل الإبهار البصري والخدع وذلك أحد الأسباب التي دفعت بالقائمين على العرض من منع التصوير منعاً باتاً.  بالطبع لم أتمكن من تصوير العرض لكني أستطيع أن أقول أنه كان أكثر من رائع.
بعد عودتي للفندق في حوالي الحادية عشرة مساءً قمت بترتيب شنطتي فيوم الغد هو يوم السفر إلى بتايا حيث أقضي ما تبقى من إجازتي.

الأربعاء، 17 فبراير 2010

صور من تايلند

قبل أن أكمل سرد ذكرياتي في تايلند إليكم بعض الصور من بوكيت.
غروب الشمس في شاطئ الباتونج



مجموعة من الصور التقطها في رحلتي إلى جزيرة جيمس بوند

الثلاثاء، 16 فبراير 2010

رحلتي إلى أرض الإبتسامة 2010 - الجزء الأول

وصلت إلى تايلند في يوم الخميس الموافق 14 يناير 2010 على متن الطيران العماني بعد تخطيط للرحلة أستغرق قرابة الثلاثة أشهر قمت فيها بدراسة المناطق التي سوف أزورها وتجميع المعلومات اللازمة للرحلة.  قمت بعمل جميع حجوزات الطيران الدولي والداخلي والفنادق عن طريق الإنترنت.  انطلقت الطائرة من مطار مسقط الدولي بعد منتصف الليل بحوالي 35 دقيقة بتوقيت مسقط وفي حدود الساعة التاسعة والربع بتوقيت تايلند حطت الطائرة في مطار سوانابوم الدولي في بانكوك.  قمت بتخليص إجراءات المطار بوقت قياسي توجهت بعدها للدور الرابع حيث بحثت عن كاونترات Air Asia وذلك للتوجه إلى بوكيت حيث كنت قد قمت مسبقاً بالحجز على طيران آسيا عن طريق الإنترنت بمبلغ 50 ريال عماني (بانكوك بوكيت بانكوك) ونظراً لأني قمت بالحجز على طائرة الساعة الواحدة ظهراً فقد وجدت وقتاً كثيراً لكي أقضيه في فعل لا شيء.  بعد انتظار طووويل حان موعد صعودي للطائرة وبعد حوالي الساعة والنصف حطت بنا الطائرة في مطار بوكيت الدولي، قمت بأخذ تاكسي من المطار إلى شاطئ الباتونج، بعد وصولي إلى الفندق ذهبت لصرف بعض النقود ثم ذهبت لحجز الرحلات السياحية ووقع اختياري على مكتب بووم السياحي حيث رشحه الكثيرون في المنتديات السياحية ولم يخب ظني فتعاملها ممتاز مع العرب وأسعارها مناسبة.  ذهبت بعدها للتنزه في المدينة وتناول الغداء عدت بعدها للفندق حيث وجدت رسالة من المكتب السياحي تتعلق بمشكلة في حجز عرض الفانتاسي، صعدت للغرفة وحاولت الإتصال بالمكتب لكن لم يجب أحد فقررت الذهاب إليهم بعد أخذ قسط من الراحة.  خرجت بعدها وتوجهت للمكتب السياحي لكن أستوقفتني حسناء تايلندية عارضة على المساج مع البلوجوب فأجبتها بأني أريد بووم بووم وليس بلوجوب قالت مامشكلة بس انته تعال.  دخلت معها محل المساج حيث أخذتني إلى الطابق العلوي وأدخلتني إلى غرفة صغيرة ليس عليها إلا فراش صغر علىل الأرض وطلبت من خلع جميع ملابسي امتثلت لأوامرها (من أنا عشان أرفض وحدة مليحة مثلها) وفعلت هي مثلي. بدأنا ببعض المداعبة والمساج الخفيف ثم قمت بطعنها في فرجها اللذيذ ويله من فرج عجيب ضيق ورطب بعد انتهائي منها قامت ببعض المداعبة وعندما اشتد عودي مرة ثانية طلبت منها المزيد لكن هذه المرة صحراوي رفضت في البداية لكنها أذعنت لرغبتي مقابل المزيد من المال، قمت بإدخال قضيبي في طيزها الضيق وهات يا رهز ولمدة لا تقل عن عشر دقايق أفرغت بعدها مافي خصيتي في مؤخرتها (بالكوندوم طبعاً).  قمت بعدها بلبس ملابس وعطيتها حقها مع بوسة ثم أكملت طريقي للمكتب السياحي حيث أخبوني بأن حجزي للفانتزي شو يوم الجمعة غير ممكن بسبب امتلاء المقاعد فقمت بتغيير الحجز إلى يوم الأحد وخليت الجمعة لفة بالتاكسي حول بوكيت.  يقع كشك بووم السياحي أمام محل مساج آخر تجلس أمامه مجموعة من الجميلات حاولت إحداهن إغرائي بعمل مساج لكن خلاص ماشي باقي في الكيس ووعدتها بأن أحضر في الغد.  في صباح الجمعة استيقظت مبكراً فقمت بأخذ جولة على الشاطئ عدت بعدها للفندق لانتظار سائق التاكسي.  في تمام العاشرة حضر السائق وذهبنا في جولة حول بوكيت وحديقة الفراشات وحديقة الحيوانات ومصنع الكازو ثم إلى الغداء بعدها توجهنا إلى Karon View Point حيث قمت بالتقاط الصور بعدها أخذني السائق في جولة حول شاطئ الكارون ثم عدنا إلى الفندق، بعد وصولي إلى الفندق ارتحت قليلاً ثم خرجت للتمشي في المدينة وأثناء مروري بجوار كشك بووم السياحي إذا بالفتاة التي وعدتها بالأمس للحضور تستوقفني وتقول لي لقد وعدت باللأمس أن تأتي للمساج قلتلها مامشكلة نسوي مساج معاش يا حلوة، أخذتني إلى الطابق العلوي حيث دخلنا إلى غرفة واسعة بها العديد من الفرشات تفصل بينها ستائر.  قامت بعمل مساج على الطريقة التايلندية وهو مساج مريح للجسم وطلبت منها الحضور للفندق بعد انتهاء عملها في محل المساج في الحادية عشر والنصف ووافقت على ذلك.  بعد انتهاء المساج خرجت وذهبت في حال سبيلي حول المدينة.  تعشيت وعدت للفندق في انتظار فتاتي لكنها تأخرت عن الموعد حيث وصلت بعد الساعة الثانية عشرة لكن كانت تستحق الإنتظار فقد كانت رائعة في الفراش وفي المص ولديها مؤخرة رائعة انتهيت منها بعد أكثر من ساعة حيث قمت بطعنها أماماً وخلفاً ذهبت بعدها في حال سبيلها.  في الصباح مر علي الباص الذي أقلني إلى المرفأ ثم إلى المركب الذي سيقلني في رحلة بحرية هي الأروع على الإطلاق رحلة إلى جزيرة جيمس بوند.  انطلق بنا المركب في أجواء رائعة ومناظر خلابة، بعد أكثر من ساعة وصل القارب إلى الجزيرة المنشودة حيث نزلنا لمدة 40 دقيقة عدنا بعدها إلى المركب وتناولنا الغداء.  أنطلق بنا القارب إلى الوجهة الثانية وهي ركوب قوارب التجديف بين الجزر ثم ذهبنا للجزيرة الثالثة حيث ذهبنا بقوارب التجديف الصغيرة داخل كهف مظلم لكن الفاجأة كانت في الجهة الأخرى حيث المنظر العجيب أشجار وصخور شي يخلب النظر منظر عجيب لم ولن أشاهد له مثيلاً.


يتبع.....

Facebook like