مشاركة مميزة

الفتيات والمواعدة في تايلاند

الفتيات والمواعدة في تايلاند   يتساءل كثير ممن يودون زيارة تايلاند وبالأخص بتايا عن كيفية الحصول على البنات ومن أين، أقول لمن لديه مث...

السبت، 9 أبريل 2011

لماذا يتزوج الخليجيون من تايلند؟؟

لماذا يتزوج الخليجيون من تايلند؟؟







هذه بعض القصص لتجارب خليجيين و بالتحديد كويتيين متزوجين من تايلنديات و جدتها في أحد المواقع المتخصصة بأخبار الكويتيين المتزوجين من اجنبيات










أسرار جذب التايلندية للرجل .


في هذا التحقيق نختصر المسافة ونلتقي عددا من الرجال الذين عاشوا هذه التجربة.






يؤكد (م.ح) أن الزوجة التايلندية تقدس الحياة الزوجية وتبحث دائما عن الاستقرار، وتتفانى في سبيل راحة زوجها. يقول:


- سمعت كثيرا عن سمات الزوجة التايلندية، ولي أصدقاء تزوجوا من تايلنديات وكانت بالنسبة لهم الزيجة الثانية، ولم يعلنوها لأسرتهم حفاظا على استمرار الزيجة الأولى، وقد نصحوني أن أتزوج تايلندية. وقررت أن أخوض التجربة، على الرغم من أن أهلي لم يقتنعوا بها، ولم يباركوها، لكنني أصررت على أن أنفذ ما أراه مناسبا لي، ومع مرور الأيام لا بد ان يزول الغضب، وتعود المياه إلى مجاريها.


وبالفعل تزوجت شقيقة زوجة صديقي التي تعمل في الكويت، وتتحدث ثلاث لغات، وهي مثقفة ورائعة في أخلاقها. وقد صدق أصحابي عندما أخبروني بأن التايلندية تقدس الحياة الزوجية، لأن زوجها بالنسبة لها هو الأهم، وهو الذي يحتل الأولوية في اهتماماتها، ومطيعة جدا وتبحث دوما عن راحة زوجها، ولديها رغبة في تعلم الطبخ الكويتي، وتعشق العمل داخل بيتها قبل عملها، هادئة لا تعرف الصراخ، ولا ترفع صوتها على زوجها، بل تنتظره حتى يهدأ ثم تحاوره بما يريد. وهنا يخجل منها زوجها، فيضطر الى احترامها رغما عنه، لأنها هي التي فرضت احترامها.


إنها تهدهده


ويوضح (ج.ن) أن الزوجة التايلندية لا تقدس الحياة الزوجية فقط، بل تدلل زوجها وتهدهده، وتعتبره ابنها الصغير أو ما نسميه بالعامية آخر العنقود. يقول:


- عشت مع زوجتي التايلندية خمسة عشر عاما ولم أشعر بأن حبها تغير، ولم أشعر بأن اهتمامها بي قلّ، بل على العكس، إنها تدللني أكثر من أبنائي، وإذا كبر الأبناء فأنا بالنسبة لها لم أكبر، وما زلت بين يديها طفلا تهدهده، وتغني له قبل النوم، وتتفانى في سبيل راحتي، وتتفنن في عمل البادكير لي والمساجات المختلفة.


ولا أبالغ إذا قلت إنني أنام وأصحو وهي لا تتوقف عن مساجها، إلى أن آمرها وإلا فهي مستمرة في عطائها لي، بكل حب وتقدير وتفان، لا يعرف الملل طريقا الى قلبها، صبورة تتحمل كل تجريح وكل أذى يصدر عن زوجها أثناء غضبه، ولا تشتكي الى أهلها، ولا تنام إلا وقد أزالت كل الغضب من قلب زوجها. وبذلك يتعشعش حبها في قلب زوجها، لحسن معاملتها له، واحترامها لكيانه، وتشعره بأنه سيد المنزل ومن دونه لا تستقيم حياتها، إنها بصراحة تستطيع بكل جدارة أن تمتلك قلبه.


زيجة غير مكلفة


أما (ف.م) فيرى أن الزواج بتايلندية يسير وسهل المنال، فهي زيجة غير مكلفة، بل مربحة، ومستقرة ودائمة. ويضيف:


- تزوجت تايلندية، لأنني كنت أمر بظروف مادية صعبة جدا. وسافرت إلى تايلند، وخطبتها من أهلها، وتزوجتها هناك زيجة غير مكلفة، ومع الأيام صارت مربحة، ومستقرة ودائمة إلى الموت، الذي لا يمكن أن نصده أو نمنعه، ولكن غير الموت لا يوجد شيء يفرقنا.


إنها تحبني وأنا أبادلها الشعور نفسه. ودارت السنون ولم ينطفئ حبها لي، فهي كثيرا ما تبحث عن وسائل تكسر بها روتين حياتنا، ومعها لم أشعر بالملل قط. والأروع أنها قنوعة، لا تبحث عن مادة أو مال، فلقمة تكفيها، وأربعة جدران تأويها، إنها لا تبحث سوى عن السعادة وإسعاد من حولها، وأولهم زوجها.


لقد صبرت زوجتي التايلندية على أيام شدتي ومحنتي، ولم تتذمر قط، ولم تشعرني بأنني مقصر معها، بل على العكس كانت الابتسامة لا تفارق وجهها، والآن وبعد أن انتعشت حالتي المادية، سوف أعوضها إن شاء الله عن تلك الأيام التي حرمتها فيها من رغد العيش.


مصلحة تحولت إلى عشق


(أ.خ) يعترف بأنه تزوج تايلندية هناك في بلدها من دون علم أهله من أجل مصلحة مادية، ثم تحولت هذه المصلحة إلى عشق. يروي قصته قائلا:


- كنت أعمل في التجارة، وكنت كثيرا ما اضطر الى السفر إلى تايلند لجلب البضاعة. وهناك تعرفت عليها.. تاجرة ذكية، تتصف بالأمانة والشطارة، وكثيرا ما كانت تعرفني على التجار المتميزين عندهم، حتى تحميني من أن أكون فريسة سهلة أو ضحية عند بعض التجار. تعلمت منها كيفية التعامل مع التجار المشهورين هناك، وعندما كانوا يشاهدونها معي كانوا يلتزمون بالصدق معي.


وهنا فكرت بالزواج بها لتسيير أمور التجارة عندي. وبالفعل تزوجتها واشترطت عليها عدم اصطحابها إلى الكويت، وأن تبقى في مكانها، على ان أزورها من حين إلى آخر. وافقت على كل شروطي، واستمرت في عهدها لي، ولم تطلب مني أن تعيش في الكويت.


بعد مرور سنتين شعرت بأنني ظلمتها معي، لأنها بالنسبة لي كالآلة التي أحركها، ولم تتذمر على وضعها، وهنا أحسست بأن حبي لها يزداد يوما بعد يوم، سنة بعد سنة، ووصل بي الأمر إلى أنني صرت عاشقا لها، لا أقوى على فراقها.


للمثقفين والمتعلمين نصيب


كما أن للمثقفين والمتعلمين والأكاديميين نصيب في الزوجة التايلندية، فها هو المهندس المعماري (م.غ) يتزوج فتاة تايلندية يكبرها بعشر سنوات، ليعيش نصف عمره القادم مع زوجة تقدره وتفهمه وتعشقه، وتبحث دوما عن راحته:


- تزوجتها بعد أن شعرت بأنها الزوجة المثالية، وأنها الوحيدة التي يمكن أن تهبني عطاءها واحترامها وتقديسها للحياة الزوجية. تزوجتها سرا، وهي الزوجة الثانية، ولا أريد أن أعلن هذا الزواج حفاظا على مشاعر أولادي الذين يحملون لي في قلبهم كل الحب والتقدير، خاصة أنهم يرون بأم عينهم ما أعانيه في المنزل مع والدتهم، ويشعرون بمدى صبري عليها، وكنت أقول لهم إنني أصبر على أمهم من أجلهم، فلا أريد أن تتزعزع ثقتهم بي.


وتفهمت زوجتي التايلندية الوضع، وقبلت بهذا الزواج السري. واتفقنا أن يكون سرا إلى الأبد، المهم أن نلتقي يوميا، ونعيش أجمل لحظات عمرنا، ثم أغادرها إلى المنزل، وأعود إليها في اليوم التالي لأجدها تنتظرني بفارغ الصبر، تستقبلني بابتسامة، وتقدم لي كل صنوف الراحة، التي افتقدتها في منزلي، الذي تحول في نظري إلى معتقل.


أما صديقه فهو طبيب ومتزوج تايلندية أيضا، التقى بها في العمل وعاشا قصة حب. درس أخلاقها وطباعها، فقرر الزواج بها في نهاية المطاف، وهو غير نادم على هذه الزيجة.

السبت، 15 يناير 2011

عرين الشيطان باللغة العربية


عرين الشيطان باللغة العربية

 

بعد عرض موضوعي السابق عن عرين الشيطان تلقيت بريداً مفاجئاً من طرف القائمين على موقع المحل يطلبون مني ترجمة الموقع للغة العربية حيث أنهم قد حاولوا مع عدة جهات مختصة بالترجمة لكن الجميع رفضوا ترجمة الموقع نظراً لحساسية ما يعرض عليه ولتعارضه مع القيم السائدة في العالم العربي. طبعاً لم أرفض الدعوة وقمت بالاستجابة لطلبهم، بعدها تم إرسال محتويات الموقع في ملف نصي وقمت بترجمته للغة العربية طبعاً مقابل مبلغ مادي وتخفيض 50% على الخدمات المقدمة وهي برأي صفقة ممتازة.
لعرض الموقع باللغة العربية أدخل على الرابط
وسوف تتغير لغة الموقع للغة العربية.

Facebook like