بوكيت وشاطئ الباتونج
يعتبر شاطئ الباتونج القلب النابض لجزيرة بوكيت ففيه تكثر أماكن السهر واللهو، يوجد في شاطئ الباتونج شارعين رئيسين أحدهما الشارع المطل على البحر وهو ذو اتجاه واحد والثاني الشارع الداخلي الموازي للشارع البحري ويتجه بعكس اتجاهه، تماماً مثل بتايا. يصل بين الشارعين شارع البنجلا وهو مثل شارع الووكنج ستريت (Walking Street) في بتايا من حيث طبيعته فهو يغلق في وجه السيارات في المساء ويكون مخصصاً للمشاة وتنتشر على جانبيه الحانات والمراقص باختصار هذا الشارع هو قلب شاطئ الباتونج. بالطبع تنتشر الحانات والمراقص على امتداد منطقة الباتونج لكن هذا الشارع هو المركز.
بعد عودتي للفندق لم يكن عندي مزاج للخروج فقد كنت متعباً من الرحلة وفضلت الجلوس في الغرفة ومشاهدة أحد الأفلام التي أحضرتها معي في اللابتوب بعدها خرجت للعشاء ثم عدت للنوم.
آخر أيام بوكيت:
في هذا اليوم لم أفعل شيئاً يذكر فقد قضيت معظم اليوم في النوم ثم خرجت للتمشي في المجمعات التجارية وعلى الشاطئ ثم عدت للفندق في انتظار الباص الذي سيقلني إلى عرض الفانتازي.
عرض الفانتازي هو أحد العروض التي تشدك ولا تمل من مشاهدتها وهو يحكي قصة الصراع بين الخير والشر بأسلوب يعكس الفلكلور التايلندي وباستخدام أحدث وسائل الإبهار البصري والخدع وذلك أحد الأسباب التي دفعت بالقائمين على العرض من منع التصوير منعاً باتاً. بالطبع لم أتمكن من تصوير العرض لكني أستطيع أن أقول أنه كان أكثر من رائع.
بعد عودتي للفندق في حوالي الحادية عشرة مساءً قمت بترتيب شنطتي فيوم الغد هو يوم السفر إلى بتايا حيث أقضي ما تبقى من إجازتي.
يعتبر شاطئ الباتونج القلب النابض لجزيرة بوكيت ففيه تكثر أماكن السهر واللهو، يوجد في شاطئ الباتونج شارعين رئيسين أحدهما الشارع المطل على البحر وهو ذو اتجاه واحد والثاني الشارع الداخلي الموازي للشارع البحري ويتجه بعكس اتجاهه، تماماً مثل بتايا. يصل بين الشارعين شارع البنجلا وهو مثل شارع الووكنج ستريت (Walking Street) في بتايا من حيث طبيعته فهو يغلق في وجه السيارات في المساء ويكون مخصصاً للمشاة وتنتشر على جانبيه الحانات والمراقص باختصار هذا الشارع هو قلب شاطئ الباتونج. بالطبع تنتشر الحانات والمراقص على امتداد منطقة الباتونج لكن هذا الشارع هو المركز.
&&&&&&&&&
نعود لتكملة أحداث الرحلة إلى جزيرة جيمس بن بوند. كنت قد توقفت عند دخولنا الكهف المظلم بقوارب التجديف المطاطية، بعد عودتنا إلى القارب الكبير تحرك القارب إلى الوجهة النهائية وهي السباحة على أحد الشواطئ الهادئة حيث قضينا حوالي 45 دقيقة في السباحة والتجديف المنفرد في القوارب المطاطية عدنا بعدها منهكين إلى المرفأ ومن ثم إلى الحافلات التي أقلتنا إلى الفندق.بعد عودتي للفندق لم يكن عندي مزاج للخروج فقد كنت متعباً من الرحلة وفضلت الجلوس في الغرفة ومشاهدة أحد الأفلام التي أحضرتها معي في اللابتوب بعدها خرجت للعشاء ثم عدت للنوم.
آخر أيام بوكيت:
في هذا اليوم لم أفعل شيئاً يذكر فقد قضيت معظم اليوم في النوم ثم خرجت للتمشي في المجمعات التجارية وعلى الشاطئ ثم عدت للفندق في انتظار الباص الذي سيقلني إلى عرض الفانتازي.
عرض الفانتازي هو أحد العروض التي تشدك ولا تمل من مشاهدتها وهو يحكي قصة الصراع بين الخير والشر بأسلوب يعكس الفلكلور التايلندي وباستخدام أحدث وسائل الإبهار البصري والخدع وذلك أحد الأسباب التي دفعت بالقائمين على العرض من منع التصوير منعاً باتاً. بالطبع لم أتمكن من تصوير العرض لكني أستطيع أن أقول أنه كان أكثر من رائع.
بعد عودتي للفندق في حوالي الحادية عشرة مساءً قمت بترتيب شنطتي فيوم الغد هو يوم السفر إلى بتايا حيث أقضي ما تبقى من إجازتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق