لماذا يتزوج الخليجيون من تايلند؟؟
هذه بعض القصص لتجارب خليجيين و بالتحديد كويتيين متزوجين من تايلنديات و جدتها في أحد المواقع المتخصصة بأخبار الكويتيين المتزوجين من اجنبيات
أسرار جذب التايلندية للرجل .
في هذا التحقيق نختصر المسافة ونلتقي عددا من الرجال الذين عاشوا هذه التجربة.
يؤكد (م.ح) أن الزوجة التايلندية تقدس الحياة الزوجية وتبحث دائما عن الاستقرار، وتتفانى في سبيل راحة زوجها. يقول:
- سمعت كثيرا عن سمات الزوجة التايلندية، ولي أصدقاء تزوجوا من تايلنديات وكانت بالنسبة لهم الزيجة الثانية، ولم يعلنوها لأسرتهم حفاظا على استمرار الزيجة الأولى، وقد نصحوني أن أتزوج تايلندية. وقررت أن أخوض التجربة، على الرغم من أن أهلي لم يقتنعوا بها، ولم يباركوها، لكنني أصررت على أن أنفذ ما أراه مناسبا لي، ومع مرور الأيام لا بد ان يزول الغضب، وتعود المياه إلى مجاريها.
وبالفعل تزوجت شقيقة زوجة صديقي التي تعمل في الكويت، وتتحدث ثلاث لغات، وهي مثقفة ورائعة في أخلاقها. وقد صدق أصحابي عندما أخبروني بأن التايلندية تقدس الحياة الزوجية، لأن زوجها بالنسبة لها هو الأهم، وهو الذي يحتل الأولوية في اهتماماتها، ومطيعة جدا وتبحث دوما عن راحة زوجها، ولديها رغبة في تعلم الطبخ الكويتي، وتعشق العمل داخل بيتها قبل عملها، هادئة لا تعرف الصراخ، ولا ترفع صوتها على زوجها، بل تنتظره حتى يهدأ ثم تحاوره بما يريد. وهنا يخجل منها زوجها، فيضطر الى احترامها رغما عنه، لأنها هي التي فرضت احترامها.
إنها تهدهده
ويوضح (ج.ن) أن الزوجة التايلندية لا تقدس الحياة الزوجية فقط، بل تدلل زوجها وتهدهده، وتعتبره ابنها الصغير أو ما نسميه بالعامية آخر العنقود. يقول:
- عشت مع زوجتي التايلندية خمسة عشر عاما ولم أشعر بأن حبها تغير، ولم أشعر بأن اهتمامها بي قلّ، بل على العكس، إنها تدللني أكثر من أبنائي، وإذا كبر الأبناء فأنا بالنسبة لها لم أكبر، وما زلت بين يديها طفلا تهدهده، وتغني له قبل النوم، وتتفانى في سبيل راحتي، وتتفنن في عمل البادكير لي والمساجات المختلفة.
ولا أبالغ إذا قلت إنني أنام وأصحو وهي لا تتوقف عن مساجها، إلى أن آمرها وإلا فهي مستمرة في عطائها لي، بكل حب وتقدير وتفان، لا يعرف الملل طريقا الى قلبها، صبورة تتحمل كل تجريح وكل أذى يصدر عن زوجها أثناء غضبه، ولا تشتكي الى أهلها، ولا تنام إلا وقد أزالت كل الغضب من قلب زوجها. وبذلك يتعشعش حبها في قلب زوجها، لحسن معاملتها له، واحترامها لكيانه، وتشعره بأنه سيد المنزل ومن دونه لا تستقيم حياتها، إنها بصراحة تستطيع بكل جدارة أن تمتلك قلبه.
زيجة غير مكلفة
أما (ف.م) فيرى أن الزواج بتايلندية يسير وسهل المنال، فهي زيجة غير مكلفة، بل مربحة، ومستقرة ودائمة. ويضيف:
- تزوجت تايلندية، لأنني كنت أمر بظروف مادية صعبة جدا. وسافرت إلى تايلند، وخطبتها من أهلها، وتزوجتها هناك زيجة غير مكلفة، ومع الأيام صارت مربحة، ومستقرة ودائمة إلى الموت، الذي لا يمكن أن نصده أو نمنعه، ولكن غير الموت لا يوجد شيء يفرقنا.
إنها تحبني وأنا أبادلها الشعور نفسه. ودارت السنون ولم ينطفئ حبها لي، فهي كثيرا ما تبحث عن وسائل تكسر بها روتين حياتنا، ومعها لم أشعر بالملل قط. والأروع أنها قنوعة، لا تبحث عن مادة أو مال، فلقمة تكفيها، وأربعة جدران تأويها، إنها لا تبحث سوى عن السعادة وإسعاد من حولها، وأولهم زوجها.
لقد صبرت زوجتي التايلندية على أيام شدتي ومحنتي، ولم تتذمر قط، ولم تشعرني بأنني مقصر معها، بل على العكس كانت الابتسامة لا تفارق وجهها، والآن وبعد أن انتعشت حالتي المادية، سوف أعوضها إن شاء الله عن تلك الأيام التي حرمتها فيها من رغد العيش.
مصلحة تحولت إلى عشق
(أ.خ) يعترف بأنه تزوج تايلندية هناك في بلدها من دون علم أهله من أجل مصلحة مادية، ثم تحولت هذه المصلحة إلى عشق. يروي قصته قائلا:
- كنت أعمل في التجارة، وكنت كثيرا ما اضطر الى السفر إلى تايلند لجلب البضاعة. وهناك تعرفت عليها.. تاجرة ذكية، تتصف بالأمانة والشطارة، وكثيرا ما كانت تعرفني على التجار المتميزين عندهم، حتى تحميني من أن أكون فريسة سهلة أو ضحية عند بعض التجار. تعلمت منها كيفية التعامل مع التجار المشهورين هناك، وعندما كانوا يشاهدونها معي كانوا يلتزمون بالصدق معي.
وهنا فكرت بالزواج بها لتسيير أمور التجارة عندي. وبالفعل تزوجتها واشترطت عليها عدم اصطحابها إلى الكويت، وأن تبقى في مكانها، على ان أزورها من حين إلى آخر. وافقت على كل شروطي، واستمرت في عهدها لي، ولم تطلب مني أن تعيش في الكويت.
بعد مرور سنتين شعرت بأنني ظلمتها معي، لأنها بالنسبة لي كالآلة التي أحركها، ولم تتذمر على وضعها، وهنا أحسست بأن حبي لها يزداد يوما بعد يوم، سنة بعد سنة، ووصل بي الأمر إلى أنني صرت عاشقا لها، لا أقوى على فراقها.
للمثقفين والمتعلمين نصيب
كما أن للمثقفين والمتعلمين والأكاديميين نصيب في الزوجة التايلندية، فها هو المهندس المعماري (م.غ) يتزوج فتاة تايلندية يكبرها بعشر سنوات، ليعيش نصف عمره القادم مع زوجة تقدره وتفهمه وتعشقه، وتبحث دوما عن راحته:
- تزوجتها بعد أن شعرت بأنها الزوجة المثالية، وأنها الوحيدة التي يمكن أن تهبني عطاءها واحترامها وتقديسها للحياة الزوجية. تزوجتها سرا، وهي الزوجة الثانية، ولا أريد أن أعلن هذا الزواج حفاظا على مشاعر أولادي الذين يحملون لي في قلبهم كل الحب والتقدير، خاصة أنهم يرون بأم عينهم ما أعانيه في المنزل مع والدتهم، ويشعرون بمدى صبري عليها، وكنت أقول لهم إنني أصبر على أمهم من أجلهم، فلا أريد أن تتزعزع ثقتهم بي.
وتفهمت زوجتي التايلندية الوضع، وقبلت بهذا الزواج السري. واتفقنا أن يكون سرا إلى الأبد، المهم أن نلتقي يوميا، ونعيش أجمل لحظات عمرنا، ثم أغادرها إلى المنزل، وأعود إليها في اليوم التالي لأجدها تنتظرني بفارغ الصبر، تستقبلني بابتسامة، وتقدم لي كل صنوف الراحة، التي افتقدتها في منزلي، الذي تحول في نظري إلى معتقل.
أما صديقه فهو طبيب ومتزوج تايلندية أيضا، التقى بها في العمل وعاشا قصة حب. درس أخلاقها وطباعها، فقرر الزواج بها في نهاية المطاف، وهو غير نادم على هذه الزيجة.
هذه بعض القصص لتجارب خليجيين و بالتحديد كويتيين متزوجين من تايلنديات و جدتها في أحد المواقع المتخصصة بأخبار الكويتيين المتزوجين من اجنبيات
أسرار جذب التايلندية للرجل .
في هذا التحقيق نختصر المسافة ونلتقي عددا من الرجال الذين عاشوا هذه التجربة.
يؤكد (م.ح) أن الزوجة التايلندية تقدس الحياة الزوجية وتبحث دائما عن الاستقرار، وتتفانى في سبيل راحة زوجها. يقول:
- سمعت كثيرا عن سمات الزوجة التايلندية، ولي أصدقاء تزوجوا من تايلنديات وكانت بالنسبة لهم الزيجة الثانية، ولم يعلنوها لأسرتهم حفاظا على استمرار الزيجة الأولى، وقد نصحوني أن أتزوج تايلندية. وقررت أن أخوض التجربة، على الرغم من أن أهلي لم يقتنعوا بها، ولم يباركوها، لكنني أصررت على أن أنفذ ما أراه مناسبا لي، ومع مرور الأيام لا بد ان يزول الغضب، وتعود المياه إلى مجاريها.
وبالفعل تزوجت شقيقة زوجة صديقي التي تعمل في الكويت، وتتحدث ثلاث لغات، وهي مثقفة ورائعة في أخلاقها. وقد صدق أصحابي عندما أخبروني بأن التايلندية تقدس الحياة الزوجية، لأن زوجها بالنسبة لها هو الأهم، وهو الذي يحتل الأولوية في اهتماماتها، ومطيعة جدا وتبحث دوما عن راحة زوجها، ولديها رغبة في تعلم الطبخ الكويتي، وتعشق العمل داخل بيتها قبل عملها، هادئة لا تعرف الصراخ، ولا ترفع صوتها على زوجها، بل تنتظره حتى يهدأ ثم تحاوره بما يريد. وهنا يخجل منها زوجها، فيضطر الى احترامها رغما عنه، لأنها هي التي فرضت احترامها.
إنها تهدهده
ويوضح (ج.ن) أن الزوجة التايلندية لا تقدس الحياة الزوجية فقط، بل تدلل زوجها وتهدهده، وتعتبره ابنها الصغير أو ما نسميه بالعامية آخر العنقود. يقول:
- عشت مع زوجتي التايلندية خمسة عشر عاما ولم أشعر بأن حبها تغير، ولم أشعر بأن اهتمامها بي قلّ، بل على العكس، إنها تدللني أكثر من أبنائي، وإذا كبر الأبناء فأنا بالنسبة لها لم أكبر، وما زلت بين يديها طفلا تهدهده، وتغني له قبل النوم، وتتفانى في سبيل راحتي، وتتفنن في عمل البادكير لي والمساجات المختلفة.
ولا أبالغ إذا قلت إنني أنام وأصحو وهي لا تتوقف عن مساجها، إلى أن آمرها وإلا فهي مستمرة في عطائها لي، بكل حب وتقدير وتفان، لا يعرف الملل طريقا الى قلبها، صبورة تتحمل كل تجريح وكل أذى يصدر عن زوجها أثناء غضبه، ولا تشتكي الى أهلها، ولا تنام إلا وقد أزالت كل الغضب من قلب زوجها. وبذلك يتعشعش حبها في قلب زوجها، لحسن معاملتها له، واحترامها لكيانه، وتشعره بأنه سيد المنزل ومن دونه لا تستقيم حياتها، إنها بصراحة تستطيع بكل جدارة أن تمتلك قلبه.
زيجة غير مكلفة
أما (ف.م) فيرى أن الزواج بتايلندية يسير وسهل المنال، فهي زيجة غير مكلفة، بل مربحة، ومستقرة ودائمة. ويضيف:
- تزوجت تايلندية، لأنني كنت أمر بظروف مادية صعبة جدا. وسافرت إلى تايلند، وخطبتها من أهلها، وتزوجتها هناك زيجة غير مكلفة، ومع الأيام صارت مربحة، ومستقرة ودائمة إلى الموت، الذي لا يمكن أن نصده أو نمنعه، ولكن غير الموت لا يوجد شيء يفرقنا.
إنها تحبني وأنا أبادلها الشعور نفسه. ودارت السنون ولم ينطفئ حبها لي، فهي كثيرا ما تبحث عن وسائل تكسر بها روتين حياتنا، ومعها لم أشعر بالملل قط. والأروع أنها قنوعة، لا تبحث عن مادة أو مال، فلقمة تكفيها، وأربعة جدران تأويها، إنها لا تبحث سوى عن السعادة وإسعاد من حولها، وأولهم زوجها.
لقد صبرت زوجتي التايلندية على أيام شدتي ومحنتي، ولم تتذمر قط، ولم تشعرني بأنني مقصر معها، بل على العكس كانت الابتسامة لا تفارق وجهها، والآن وبعد أن انتعشت حالتي المادية، سوف أعوضها إن شاء الله عن تلك الأيام التي حرمتها فيها من رغد العيش.
مصلحة تحولت إلى عشق
(أ.خ) يعترف بأنه تزوج تايلندية هناك في بلدها من دون علم أهله من أجل مصلحة مادية، ثم تحولت هذه المصلحة إلى عشق. يروي قصته قائلا:
- كنت أعمل في التجارة، وكنت كثيرا ما اضطر الى السفر إلى تايلند لجلب البضاعة. وهناك تعرفت عليها.. تاجرة ذكية، تتصف بالأمانة والشطارة، وكثيرا ما كانت تعرفني على التجار المتميزين عندهم، حتى تحميني من أن أكون فريسة سهلة أو ضحية عند بعض التجار. تعلمت منها كيفية التعامل مع التجار المشهورين هناك، وعندما كانوا يشاهدونها معي كانوا يلتزمون بالصدق معي.
وهنا فكرت بالزواج بها لتسيير أمور التجارة عندي. وبالفعل تزوجتها واشترطت عليها عدم اصطحابها إلى الكويت، وأن تبقى في مكانها، على ان أزورها من حين إلى آخر. وافقت على كل شروطي، واستمرت في عهدها لي، ولم تطلب مني أن تعيش في الكويت.
بعد مرور سنتين شعرت بأنني ظلمتها معي، لأنها بالنسبة لي كالآلة التي أحركها، ولم تتذمر على وضعها، وهنا أحسست بأن حبي لها يزداد يوما بعد يوم، سنة بعد سنة، ووصل بي الأمر إلى أنني صرت عاشقا لها، لا أقوى على فراقها.
للمثقفين والمتعلمين نصيب
كما أن للمثقفين والمتعلمين والأكاديميين نصيب في الزوجة التايلندية، فها هو المهندس المعماري (م.غ) يتزوج فتاة تايلندية يكبرها بعشر سنوات، ليعيش نصف عمره القادم مع زوجة تقدره وتفهمه وتعشقه، وتبحث دوما عن راحته:
- تزوجتها بعد أن شعرت بأنها الزوجة المثالية، وأنها الوحيدة التي يمكن أن تهبني عطاءها واحترامها وتقديسها للحياة الزوجية. تزوجتها سرا، وهي الزوجة الثانية، ولا أريد أن أعلن هذا الزواج حفاظا على مشاعر أولادي الذين يحملون لي في قلبهم كل الحب والتقدير، خاصة أنهم يرون بأم عينهم ما أعانيه في المنزل مع والدتهم، ويشعرون بمدى صبري عليها، وكنت أقول لهم إنني أصبر على أمهم من أجلهم، فلا أريد أن تتزعزع ثقتهم بي.
وتفهمت زوجتي التايلندية الوضع، وقبلت بهذا الزواج السري. واتفقنا أن يكون سرا إلى الأبد، المهم أن نلتقي يوميا، ونعيش أجمل لحظات عمرنا، ثم أغادرها إلى المنزل، وأعود إليها في اليوم التالي لأجدها تنتظرني بفارغ الصبر، تستقبلني بابتسامة، وتقدم لي كل صنوف الراحة، التي افتقدتها في منزلي، الذي تحول في نظري إلى معتقل.
أما صديقه فهو طبيب ومتزوج تايلندية أيضا، التقى بها في العمل وعاشا قصة حب. درس أخلاقها وطباعها، فقرر الزواج بها في نهاية المطاف، وهو غير نادم على هذه الزيجة.
متوليييي
ردحذفاقسم بالله وربي يشهد على كلامي انا كويتيه واخدم زوجي بكل حب واني حتى نعوله عزكم الله امسحه له قبل لا يطلع وحتى اكله اجيبله الماي يغسل مع الصابون واهو بمكانه واني ابديه حتى على نفسي ما انام الا لمن اسأله انت راضي علي ان قال ايه ارتحت وحمدة ربي وان قال لا اسهر طول الليل وانا احاول اراضيه ويزعلني ولا افتح حلجي بكلمه لو يقول عيونج اقوله هاااك ولاني طلابت فلوس ولاني ثرثاره واهو وولده اهم من بهالدنيا وبنات الحمايل واجد لكن انتووو مايبين في عينكم حسبي الله ونعم الوكيل على كل واحد يظلم زوجته
ردحذفالله يوفقك اختنا الكويتيه اطمان بافعالك هذه انت سيدة زوجك و تاج راسه استمري و حافظ على بيتك و اسرتك
حذفالمراة تريد من الرجل الاهتمام و هذه سعاتها
والرجل يريد من المراة الجنس و هدا سعاته
انتو يالرجال بختصار شديد تلفون وتدورون على الزوجه المسكينه ان جابت لكم لعيال قلتو نبي نتزوح نبي الهدوء وان طلعت عقيم قلتو نبي نتزوج نبي عيال وان كانت محترمه وتقدس الحياة الزوجيه قمتو تحاولون اطلعون فيها عيب عشان تتزوجون وان كانت غير جذي قلتو ماتقدس الحياة الزوجيه ونبي نتزوج يبا درينا انه الشرع محلل لكم مو قاصبكم يعني الواحد اللي يصير رمنسي عند هالتايلنديات ام ريحه ليش مايصير رومنسي عند اهله ترا المره اجيب راسها الكلمه الحلوه مو ادشون البيت ريحتكم خنيز والنفسيه زفت ويبي حقه كامل طيب ماتخاف من الله مثل ماانت تبي الريح الزين والكلمه الطيبه المره تبي بعد اقسم بالله هذا اللي صاير الرجل الكويتي يدش البيت معبس طيب المره تبي الابتسامه شنو تاخذلها تايلندي عشان تحس بزواج يعني انا اقول فيه من الرجال من يسوى قبيله محترم ويحس بالمره وعايش معاها احلا عيشه لاتايلند ولا بطيخ وفيه العكس وفيه ايضا من الحريم من حاطه زوجها على راسها وناداها قلت ابشر وسم واهوا طايحله بتايلند انت شقاعد تقول اكثر البشر الحين الا من رحم ربي مايمشون على خطى الحبيب لكن ماقول الا ياجبار السموات والارض ارنا بكل من يظلم زوجته يضايقها واهي تريحه عجائب قدرتك
ردحذفانا اقولك ليش لأنه طايح حظهم والله يازين لبناني والا السوري يدلع المره لين تحس انها مالها مثيل والا انتو شنو عندكم طيحوله تايلند وفلبين واندونيسيا بس عفيه خشم يتحمل ذالريح كله الطيور على اشكالها تقع ..الله يعين الديره مبتلشين بعدد السكان اللي داخل هالدور يلقطون عيال تايلند والفلبين الله يعينج يالكويت يالله يجي تايلندي بابا كويتي عفيه خووش كملت ههههه والله حاله
ردحذفتايلند لابتسامه نعم تايلند كل شىء فيها جميل ومريح ولاكن فيها الشرف ليس له وجود من لابتدائيه تتعلم الجنس وتزال بكارتها ولا يسلم الشرف الرفيع الا اذا اريقت على جوانبه الدما مبروك عليكم ان الطيور على اشكالها تقع والزاني لاياخذ الا زانيه تعلمو منهن المساج والبمبم هههههههههههههه
ردحذفما انوقع احد يترك زوجته ويتزوج من اي دولة غير خليجية الا انه شاف الهم
ردحذفوقصر العمر مو كلهم في اغلب الاحوال لكن اكثرهم .
مشكلة المرأة الخليجية ماتعرف متى تسكت ومتى تتكلم ومتى تطلب ومتى
تتدلع لانه الانسان لما يكون متكبر ما يشوف احد
الجنسيات اللي تقولون عنها ام ريحة انظف منكم بمليون مرة
ما احب اكثر الكلام بالجانب هذا لكن حقر الناس مو زين
واتهامهم في شرفهم كنوع من الهجوم هم بطلوه من زمان
اتمنى ان النقد يكون موضوعي لكل نساء الخليج راجعوا انفسكم
الرجل بسيط ومطالبه بسيطة وعلى فكرة الاوروبي الاشقر ابو عيون زرق
طايح في التايلندية اللي تقولين عنها ام ريحة
وطبعا الاوروبيين مو قياس لكن لديهم تجارب في الحياة بحيث انهم
توصلوا لان المرأة الجنوب شرق اسيوية الافضل بلا منازع
رضى من رضى وسخط من سخط
اناخليجي في الخمسين من العمر تزوجت زواج تقليدي من مواطنه لااعرف عنها أي شيئ قبل الزواج اختارتها الوالده لي وكنت في العشرين وانا من عائله معروفه واعمل في المجال التجاري وتغيرت حياتي بعد الزواج وبدأ الصراع بين زوجتي ووالدتها ووالدتي لأسباب تافهه وانقلبت حياتي الى جحيم لايطاق مما اثر على عملي وتجارتي بشكل كبير نتيجه عدم التركيز في العمل ودامت المعارك اكثر من ربع قرن حتى كبر الأولاد وتخرجوا وتوظفوا وأخيرا تركتني زوجتي بعد هذا العمر وتزوجت من شخص آخر وأدركت ان السبب اني لم اعد استطيع تلبيه مطالبها فبعد الفيلا الكبيره والسائقين والعاملات والسفريات الى اوربا اضطررت الى تقليص النفقات الى النصف فتغيرت معاملتها لي كثيرا وصارت تشتمني امام اولادي وتطلب الطلاق حتى طلقتها وبقيت انا واولادي اعاني الوحده والفراغ العاطفي في خريف العمر وبالطبع افكر في زوجه اجنبيه ترافقني في ثلث العمر الأخير وبالطبع ستكون اجنبيه لأن المؤمن لايلدغ من جحر مرتين
ردحذفبصراحة كلام الاخ الصحراوي اللي عايش الحالة الصحراويه ع قولته ويبي يتزوج تايلنديه وووووتقدس الحياة ومادري تصلي حقه وتعبده ليل نهار زيييين تاخذها يابوي وتفكنا وفوق هذا مفروض انك تغير ديانتك بعد عشان عيونها وتصير بوذي لان ما يشرفنا هالكلام واذا حضرتك وايد فرحان بعمرك وبالكلام اللي كاتبه ووووومسوي نفسك انت فرحان وبفرح غيري تراك غلطان ومليون غلطان واللي بيمشي وراك ويقرى هالكلام يصير بوذي اول شي وثاني شي ليش التناقض الحين تلاقون البنات ببلاش ومجانا تتزوجها ليش بعد هههههههههههه اقسم بالله ان كلام ما يدش الراس وتحريض ع الزواج والزنا بنفس الوقت واذا ما تسموها لا زنا ولا زواج تحريض ع تسليه طول العمر يعني هذا هو الهدف من حياتكم ما اقول الا ما بغيت ادعيلكم ولا ادعي عليكم ولا بسوي فيها الناصح الامين بس اي واحد عاقل مو لازم كافر او مسلم يقرى هالوضع العربي المنحط يتفل بويوهكم
ردحذفمدونة وكتابه تفصيليه عن هذا الموضوع لأمر مريب حتماً ان هناك مشكلة نفسية توجد في أدمغة بعض العرب نتمنى تطوير المدونة في ترويج الأمور السياحية فقط فتداول مواضيع تهتم بالشؤون الجنسيه والنفسيه ليست من شؤونك يا صاحب المدونة فأنت لا تعرف أين رمت بك الدنيا فقد اصبحت عاجزاً عن معرفة هدفك فالحياة وتعاني من مشكلات نفسية شخصية وتايلند بالنسبه لك جنة ولكنها ستكون جنة مؤقتة وسترى ذلك في يوم ما
ردحذفأنا يمني أحب التايلنديات وأتمنى أتزوج كويتيه بالأمانه أفضل من التايلنديه ( كويتيه 👍إذاعطيتها حقها)
ردحذفلما هذا التفكير العقيم يا نساء خافوا الله واتقوه ... ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ... صدق الله العظيم ) ... قصتي مع الزواج غريبة جدا ... عندما وجدت وظيفة قلت لوالدتي اخطبي لي لكن رفضت كل البنات التي تقدمت لهن الزواج مني حتى من اقاربي بسبب ان وظيفتي كانت بعيدة عن البلد الذي ولدت فيه حتى ان اخواتي قد تعبن من البحث لي، عن الزوجة المناسبة ... تعرفت على بنت تايلاندية غير مسلمة جميلة ومحترمة وغير مسلمة ... اقنعتها ان الإسلام هو الدين الصحيح حقيقة في البداية واجهت صعوبة في ولكنها أسلمت وتزوجتني وانا اعيش منذ ١٠ سنوات معها في سعادة غامرة... لا تحكموا على الناس انهم زناة او عصاة من تاب يتوب الله عليه، ولا تصنفوا الناس على حسب اهوائكم لهم رب هو الذي يحاسبهم ... اللهم ارحمنا برحمتك الوسعة واكفنا شر الحسد والفتنة .
ردحذف